السلام عليكم استاذي العزيز

قصة رائعة وحكمة مميزة جدا ً قرأتها مرتان من الروعة

فعلا ً ليس كل من لبس شارة الكابتن فهو قائد و ليس الجميع مؤهل لـ ارتدائها

كي تلبس هذه الشارة يجب ان تكون مقاتل - عاشق الفريق - تدافع عن لاعبيك و ناديك - تقدم مستوى شرس على ارضية الميدان

حاليا ً في ريال مدريد لا احد يمتلك كل تلك الصفات غير راموس

لك ان تتخيل فاران و بنزيما يرتدون هذه الشارة - اكثر ثنين مجلطين مشجعي الفريق يكونون الكباتن هههه


طرح مميز اخي العزيز

تحياتي

ما اجملها من قصة امدك الله بالصحة والعافية يا غالي
ما فعله الصغير لم يفعله الكبار والحكمة توزن برجاحة العقل والتدبير وليس كل من هب ودب اهل للقيادة ففعلا العارفة اعطاهم درس لن ينسوه ابدا
لا اتصور غير راموس قائدا للفريق فلا احد يمكنه تعويضه من ابناء النادي حاليا ويجعل الله خير متى ودعنا او اعتزل اسد مدريد..وكما يقول المثل ..رب ضرة نافعة.فلربما ظهر لنا قائد محنك غيره
تحياتي

الله عليك ويعطيك حتى يرضيك جمال القصة ومغزاها بالصميم

وعليكم السلام ورحمة الله استاذنا الحبيب فكرت الحسيني

مجتمعنا الجميل يزخر بالحكمة والمواعظ المفيدة والجميلة.
بقيت هذه القيم ورحل هؤلاء الرجال الذين كانوا يصدحون بها في كل زمان ومكان.
مع وفرة هذه اللوحات الجميلة الخالدة في تراثنا العربي الجميل ولكن قل روادها وابتعد الشباب وغيرهم عنها وعن الاستفادة منها.
انها مدارس متوارثة في ديوانياتنا ومجالسلنا تعرض هذه السلع الفريدة ولكن لا يوجد من يطلبها اليوم للاسف ، فلك الشكر والعرفان على ماتقدمه وانت الاخ الكبير.

بالعودة الى شارة القيادة
صفة القيادة ليست من الصفات المكتسبة بل هي موهبة متأصلة عند البعض ولاتوجد عند الاخرين .
ولكن جرت العادة ان تسلم شارة القيادة مجاملة لاقدم لاعب او اكبر سنا رغم عدم احقيتهم بذلك.
لااود ان اذكر بعض الاسماء في الفريق ولكننا نستطيع ان نميز بعض من يحملون هذه الصفة فتراهم قادة حقيقيين سواء داخل الملعب او حتى خارجه.
تقبل خالص مودتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. شكرا جزيلا لك اخي فكرت على هذه القصة الجميلة ولما تحمله من حكمة وكيف ان الفطنة والحكمة والذكاء مزروعة في شخصية الانسان العربي الاصيل,
بالعودة الى موضوع شارة الكابتن والقيادة .. وكما قالها هنا سابقا اخ كبير وانسان محترم ( ابو البراء ) ان شارة الكابتن كانت تعطى لاكثر لاعب قيادي وحكيم في فريقه لكونه هو من يدير امور الفريق بكل تفاصيلها اثناء المباراة لان مدرب او مدير الفريق كان يجلس على الدكة ولايقوم من مكانه الا في فترة الاستراحة او بعد انتهاء المباراة .. اما الان فنرى جميع المدربين يلازمون خط الملعب خلال كل التسعين دقيقة ويديرون الفريق ولاحاجة لوجود الكابتن فدوره اصبح مهملا فكابتن الفريق حاليا لايقوم بشء سوى انه يختار الملعب او الكرة في بداية المباراة الا ماندر طبعا .. حتى ان بعض الاندية والمنتخبات تعطي شارة القيادة للاعبين مجاملة وليس لدورهم القيادي ولنا في ذلك شواهد كثيرة ولربما احيانا يدور في مخيلة المشاهدين الكثير من التسأؤلات ( لما هذا اللاعب هو الكابتن ) ؟ وماهي الصفة القيادية التي وضعته في هذا المنصب ؟ مثلا (هل من المعقول نبيمار هو قائد المنتخب البرازيلي بوجود سيلفا ومارسيلو ) ؟؟ اصبح الان منصب الكابتن او القائد يعتمد على وزن اللاعب المادي وهنا ايضا يكون للمدرب او مدير الفريق دور كبير في اختيار من يمثله على ارض الملعب وكلنا يتذكر حادثة ( فاييو كابيلو) عندما كان مديرا فنيا للمنتخب الانكيلزي حينها وكيف ان الاتحاد الانكليزي استبدل كابتن الفريق بدون الرجوع الى مدير الفريق !! لذلك ياعزيزي فما يحصل الان هو ان ليس كل من لبس الشارة هو قائد حقيقي فكثير من القادة يسيًرون المباريات بدون اي شارة فهي عقلية قيادية مزروعة في نفوسهم وليست شارة فقط .. اعتذر عن الاطالة وتحياتي لك.

استاذي الفاضل.. اسعد الله اوقاتك

ربما لا تسعفني الكلمات في قول كلمه حق فيكم ، فكلمات الثناء لا توفيك حقك والف شكر على عطائك وقصتكم كم هي جميله ومعبره ، واليوم سيحمل فاران شارة القياده وهو ( مجبر اخاك لا بطل ) ويضرب هذا المثل لمن الزمته الظروف والضروره على القيام بعمل وهو في الواقع قد لا يريده

على العموم اليوم على زيدان وكتيبته ان يجتازوا عقبه اتالانتا بالعزيمه والمثابره واللعب الرجولي والتشكيل الذي سيلعب به زيدان لا ينقصه شيء سوى الاصرار على الفوز ولا بديل عن الفوز حتى تجري سفينه الريال الى بر الامان والى الادوار الاخرى من البطوله ومن الله التوفيق

مفردات اللغة العربية جدا كبيرة والاهم منها هي مابني عليها وحتى لغتنا الدارجة تحتوي على معاني كثيرة كانت هي الرديف الذي مازالنا نستخدمة وهو كما ازلفت غني بالمعاني والفهم والادراك . في كل يوم اتحدى نفسي امامك واقول ماذا ساجد وهل سوف اجد موضوع مكرر لكني ادرك تماما من تكون وكيف تكتب وكيف ترسم بالكلمات . لهذا لا احب ان اضيع اي موضوع اجدة امامي واشعر مهما كتب ان ماتكتبة مهما رددت لن اوفي حقة وهذا هو الحقيقة
مساء الاخوة الطيبة اخي الغالي مساء يستع لجمال وجودك الكبير
دائما يبهرني تلك الفكرة الصغيرة التي تقودني الى فكرة اكبر لان بوح حرفك يريد ان يصل بنا الى الطريق الذي يفترض ان نصل الية . وهذا هو الابداع الحقيقي نحن نسميها في اللغة الفلسفة البسيطة العميقة . وتارخ حكايتك تقودنا الى باب واحد ليس كل من لبس ثوب الريال هو ريالي قادر على ان يشغل مكان احد كان يسبقة هناك ارقام بالفريق كل من يحملها ولايقدر على حملها سوف تصيبة لعنة ابدية لانه يعرف في قرارة نفسة انه لن يستطيع ان يقدم ولو ربع ماقدمه من كان يحمل هذا الرقم وقدم للريال تاريخ مشرف
اليوم الريال يحتاج الى وقفة حقيقة وقفة واعادة هيكلة الفريق من خارج والداخل الريال الذي نصفق له حين يفوز هو نفسة ممكن ان يخسر في نفس المباراة
هناك عوامل كثيرة الاصابات كانت جزء لكنه ليس العذر
بالنهاية الوقف امام حرفك شرف لاتعلم منه اخي واستاذي الفاضل
تقبل مروري اخوك مهند صالح